شركة سكنية باعت جميع عقاراتها وغادرت السويد
أخبارالسويد
شركة سكنية باعت جميع عقاراتها وغادرت السويد
أعلنت شركة Heimstaden خلال شهر سبتمبر/أيلول أنها ستشتري عقارات شركة Akelius السويدية والدنماركية والألمانية بقيمة 92.5 مليار، وأعطت هيئة المنافسة موافقتها، وفي 1 كانون الأول/ديسمبر اكتملت عملية الاندماج لتتولى Heimstaden ما يزيد عن 10 آلاف منزل وأكثر من 90 موظفاً جديداً في السويد.
وباتت Heimstaden ثاني أكبر شركة عقارية سكنية في أوروبا بعد استحواذها على عقارات Akelius، ويعتبر الاستحواذ على أكثر من 10 آلاف منزل وعدد كبير من المستأجرين في وقت واحد تحدياً ضخماً، إلا أن Heimstaden قضت الوقت في مزامنة عملية الاندماج مع Akelius ليكون الانتقال لجميع المتأثرين سلساً قدر المستطاع.
في وقت سابق من الصيف أعلنت Akelius عن خططها لبيع العقارات في كل من السويد والدنمارك وألمانيا، والتي يبلغ عددها جميعاً 28.5 ألف شقة سكنية، يوجد منها 6 آلاف في ستوكهولم، و 4 آلاف في مالمو، و1000 في كوبنهاغن، و13 ألف في برلين، و3.5 ألف في هامبورغ، وأكدت الشركة أن الموظفين والمستأجرين بالكاد سيلاحظون ذلك.
وقال مالك الشركة، روجر أكيليوس، أنه أقدم على هذه الخطوة بعد 27 عاماً من امتلاكه لهذه العقارات في السويد، ومنذ 2006 في أوروبا، لأسباب مالية، حيث يعتزم الاستثمار بشكلٍ أكبر في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية باعتبارهم أكثر ربحية، كما أن أحد الأسباب الأخرى هو إدخال الاتحاد الأوروبي أنماطاً مختلفة من التنظيم على مدار العشرين عاماً السابقة.
أخبارالسويد
شركة سكنية باعت جميع عقاراتها وغادرت السويد
وباتت Heimstaden ثاني أكبر شركة عقارية سكنية في أوروبا بعد استحواذها على عقارات Akelius، ويعتبر الاستحواذ على أكثر من 10 آلاف منزل وعدد كبير من المستأجرين في وقت واحد تحدياً ضخماً، إلا أن Heimstaden قضت الوقت في مزامنة عملية الاندماج مع Akelius ليكون الانتقال لجميع المتأثرين سلساً قدر المستطاع.
في وقت سابق من الصيف أعلنت Akelius عن خططها لبيع العقارات في كل من السويد والدنمارك وألمانيا، والتي يبلغ عددها جميعاً 28.5 ألف شقة سكنية، يوجد منها 6 آلاف في ستوكهولم، و 4 آلاف في مالمو، و1000 في كوبنهاغن، و13 ألف في برلين، و3.5 ألف في هامبورغ، وأكدت الشركة أن الموظفين والمستأجرين بالكاد سيلاحظون ذلك.
وقال مالك الشركة، روجر أكيليوس، أنه أقدم على هذه الخطوة بعد 27 عاماً من امتلاكه لهذه العقارات في السويد، ومنذ 2006 في أوروبا، لأسباب مالية، حيث يعتزم الاستثمار بشكلٍ أكبر في بريطانيا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية باعتبارهم أكثر ربحية، كما أن أحد الأسباب الأخرى هو إدخال الاتحاد الأوروبي أنماطاً مختلفة من التنظيم على مدار العشرين عاماً السابقة.
